الأحد، فبراير 28، 2010

الجِنّسُ المُخْتَار ...

زارنا الحب ذات مرة مقبلا علينا، لكننا أدرنا ظهورنا له بسذاجة !




آآه لو أنها حقيقة ..!!

في أيامي هذه تمنيت أني لم ألق للحب بالا
وخصوصا كوني في بلد لا يسمح لك أن تحب وتمارس ما يفعلة المحبون ولا أيضاً يسمح لك بأن تحافظ على حبك وتمنع ضياعة...
كوني أنثى سأظل أندب حظي ..!!
وأظل أنتظر نصيبي
مع رجل أخذ ما أراد من حياته وقرر أن يكون ... (رجال عاقل ويتزوج)
ويرتبط ببنت الحلال التي هي الشخص الذي رمى عليها ما تبقى من عقله المزتنزف ..!!

أسمحوا لي لكن
(مافيكم فاتح عين )
ليس كبرا لكني أندم على حفاظي لنفسي مقابل رجل
أخذ ما أخذ من دنياه لتأتيه فتاته (بقراطيسها)
يعتارني غضب شديد من هذه الكلمه


لعن الله كل ذكر ظالم ..!!

عليكم لعنة الله أيها الجنس المختار

"وكعادتي دوما في أحاديثي فأنا لا أعمم"


wed , feb 24 , 2010

هناك 3 تعليقات:

ع ـبير يقول...

قولي

" الله يكبر حظي "

يونيك يقول...

الحب فd بلادنآ لا يحمل إقامة شرعية ,لذلك لا يفصح عن نفسة ' بل يمشي متخفياً عن العيون ..!

اعذريني على التطفل :d

SingleNights يقول...

لا أعلم ما أقول لكن هو الواقع الذي نعيش فيه .
عندما يكون تعارض بين ما يريده القلب وما يختزنه العقل من روادع فإننا فقط لا نجرء وإذا أردنا أن نفعل كم فعل الغير فسنسقط بدوامات نحنا في غنا عنها ..

صادف وأدرت للحب ظهري لأجل قواعدي في الحياة وما أمنت به في مقتبل عمري بأن لا يذهب قلبي لأي مكان فقط المكان الصحيح وها أنا أصارع كل شيء في حياتي .

ليس كونك أنثى تندبين حظك فهناك الكثير من الرجال من يندب حظه وهو في أفضل أحواله ..
لا أقول الأنثى لم تذق أنواع الجحيم لدينا, ولكن لم يعرف مجتمعنا كيف يتعامل مع زهراتنا !!

في حياتي الحاليه متغرب عايشت الكثير وخالطت الجنس الآخر ..
في أبطر حالته ولكن تبين لي الأغلبيه كما يفعل الجنس المختار أو أقبح ..
أعتقدت مره أن هن السائدات ..

لا أعلم كيف أو متى أو حتى لماذا ؟؟
حين انغماسي في مجتمعهم كما كان أنغماسي في مجتمعي السابق تظاربت أفكاري وأنجرفت في التفكير ..
حتى أني فكرت "لنقل عشت" في فقدان الإيمان بالحب وفجأه تضيء شمعة الأمل لدي بدون سبب فقط شمعة وكان لها الفضل الكبير بأن أستمر بحياتي ..
بأبتسامه بوفاء بصدق بعزيمه وإصرار ..
لأنه لم يكن حب في حياتي لماذا أعيش ؟؟